منذ ٣ أشهر
السنة المنتهية (2024) لم تكن جيدة بالنسبة لألمانيا، حيث لا تزال الدولة الأوروبية في حالة ركود، مع غرق صناعتها المهمة في أزمة عميقة.
منذ ٥ أشهر
حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف وتحالف سارة فاجنكنشت، نجحا في سبتمبر/أيلول 2024 في استغلال المخاوف العامة بشأن الهجرة لتحقيق انتصارات حاسمة في انتخابات الولايات شرق البلاد.
أعاد انتخاب دونالد ترامب في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، تركيز المنافسة الاقتصادية بين القوى العالمية، خاصة مع الصين وألمانيا.
يطمح المستشار الألماني أولاف شولتس إلى كسب الوقت حتى يكون لدى حزبه (الديمقراطي الاجتماعي المنتمي ليمين الوسط) خيارات للتحالف مع الآخرين.